Pluriel

المنصة الجامعية للدراسات حول الإسلام

بمبادرة من
إتحاد الجامعات
الكاثوليكية
الأوروبية

برعاية
الاتحاد الدولي
للجامعات
الكاثوليكيّة

كرستيان ترول

بعد إنهائه دراسة الفلسفة واللاهوت في جامعتَي توبنغن وبون (1975-1961)، درس العربيّة في جامعة القديس يوسف في بيروت (1961-1963). وبعد دخوله الرهبانيّة اليسوعيّة وتلقّيه التدريب اليسوعي الأساسي، درس منذ العام 1966 في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقيّة في جامعة لندن، حيث حصل على شهادة بكالوريوس متخصّصة في أدب الأردو في العام 1970، وعلى شهادة دكتوراه بأطروحة حول الإسلام الحديث في العام 1975. ومنذ نهاية العام 1999، أصبح رئيس المنتدى المسيحي الإسلامي في الأكاديميّة الكاثوليكيّة في برلين. وفي العام 2001، عُيّن أستاذًا فخريًّا في جامعة سانكت غيورغن للدراسات الفلسفيّة واللاهوتيّة في فرانكورت أم ماين. تقاعد في العام 2007.

كان ترول عضوًا في اللجنة البابويّة بشأن العلاقات الدينيّة مع المسلمين، التي تشكّل جزءًا من المجلس البابوي للحوار بين الأديان طيلة 12 عامًا، حتى العام 2005. كان يُعتبَر مختصّا مرموقًا في شؤون الإسلام. وقد سمّاه البابا بونوا السادس عشر في العام 2008 ليكون من العلماء المشاركين في المنتدى الكاثوليكي- الإسلامي، وذلك بعد الدعوة الذي تلقّاها 138 عالمًا مسلمًا. بالإضافة إلى ذلك، هو عضوٌ في اللجنة الفرعيّة للمؤتمر البابوي الألماني بشأن الحوار بين الأديان، ومستشارٌ في المكتب البابوي التابع لمركز التلاقي والتوثيق المسيحي الإسلامي.

عضو في مجموعة البحث

Philosophisch-Theologische Hochschule Sankt Georgen - Allemagne

اللاهوت الكاثوليكي في إطار الإسلام (فرانكفورت)

يواجه اللاهوت الكاثوليكي في أوروبا بشكل متزايد أسئلة وانتقادات المفكّرين المسلمين الذين يشدّدون على أوجه التقارب بين الديانتَين. ويهدف المشروع البحثي إلى فهم سياق اللاهوت الجديد هذا، وتحليله بدقّة، وإعادة صياغة إمكانيّات التراث المسيحي.

باحثو هذه المجموعة

الأقلمة

Chargement ...

المصادر المرتبطة بـ الحوار الإسلامي-المسيحي

videos

مقاربة مقارنة لمفهومَي الصالح العام و “المصلحة”

  • غونزالو فياغران

محاضرة ألقاها غونزالو فياغران في المؤتمر الدولي الثاني الذي نظّمته شبكة PLURIEL في روما. ملخّص في الآونة الأخيرة، اقترح عفيفي العتيقي وجوشوا هوردرن تطويرَ مجال دراسة يُعرف بـ "مقاربة مقارِنة ...

publication

مجلة الشرق الأدنى المسيحي Proche-Orient chrétien العدد 67- إعلان الأزهر في العام 2017

  • توم سيكينغ

العدد 67 من المجلّة التي أسّستها جمعية الإرساليات الإفريقية (الآباء البيض) في العام 1965 والتي تنشرها جامعة القدّيس يوسف في بيروت منذ العام 2015. تتوافر لكم إمكانية مطالعة المعلومات التالية عبر ا...

videos

Pour une fraternité théologique dialogale : relire le Document sur la fraternité humaine à la lumière des premiers écrits théologiques arabes

  • رومان لوج

À partir du VIIIe siècle, les premiers écrits théologiques en langue arabe sont apparus, que ce soit dans les communautés chrétiennes ou musulmanes. Cette recherche, à travers l'étude de ces premie...

publication

جاك لانفري. Un lion, l’Eglise et l’Islam

  • ريمي كوكاناس

أصبح جاك لانفري (1910-2000)، الذي انضمّ إلى الآباء البيض في العام 1933، وجهًا رسوليًّا يمثّل الالتزام بالكنيسة الكاثوليكيّة لصالح الحوار الإسلامي المسيحي. كان شغوفًا بالشعب القبائلي واللغة القبائلي...

videos

“الإسلام والغيرية” : تقديم المؤتمر الدولي الثالث لشبكة PLURIEL

  • إيمانويل بيساني

عرض موضوع المؤتمر الدولي الثالث لشبكة PLURIEL وتحدّياته. كان من المُفترض عقده في بيروت في نيسان/ أبريل من العام 2020 إنما تحتّم تأجيله بسبب الأزمة الصحيّة العالميّة. زوروا الصفحة المُخصّصة لم...

videos

التفكير في الإسلام في أوروبا

  • ألبرتو فابيو أمبروسو

مقابلة مع ألبرتو ف. أمبروسيو ، من الدومينيكان ، أستاذ اللاهوت وتاريخ الأديان في مدرسة لوكسمبورغ. الدين والمجتمع الصحفي: Raphael Georgy بالتعاون مع أنطوان ماير و لورين جيتون نصيحة ع...

publication

الكنيسة والإسلام في إيطاليا

  • أنطونيو أنجيليوتشي
  • أنطونيو كوتشينييلو
  • دايفيد تاشيني

إنّ هذا العدد المندرج ضمن المبادرات التي روّجت لها دائرة الحركة المسكونية والحوار بين الأديان المنبثقة من المؤتمر الأسقفي الإيطالي، يهدف إلى توضيح اللقاء والحوار بين المسيحيين والمسلمين وتشجيعهما. ...

article

أهل الذمة باعتبارهم “الغير” في أوجه التعايش المتعدّدة في الأندلس

  • رجا سكراني

لا شك في أنّ صورة أهل الذمة تُعدّ الصورة القضائيّة الأكثر رمزيّةً في تاريخ القانون الإسلامي. ومن الغريب أنّ لهذه الصورة مكانة قضائيّة لكزنها الأكثر إبهامًا وتعقيدًا، إذ إنّها تفتقر إلى الشكل والمبد...